المشاركات

المغرب ‏سيحصل ‏على ‏ترسانة ‏نووية ‏من ‏إسرائيل ‏

صورة
أفادت تقارير إعلامية مغربية أن المغرب سيحصل على طائرات استخباراتية من طراز هيرمز 900 من طرف إسرائيل، وتعتبر هذه الطائرات ذات مهام تجسسية تمكن من التعرف على الأهداف وتحديد تحركات العدو بدقة عالية وفي مسافات شاسعة. هذا وذكرت صحف إسبانية ان المغرب أصبح قوة عسكرية خطيرة تهدد أمن اليومي في اسبانيا نظرا لتوفرها على أحدث الأسلحة المتطورة التي زودتها لها حلفائها التاريخيين أي الولايات المتحدة الأمريكية والدولة العبرية. وأضافت صحف إسبانية ان علاقة المغرب وإسرائيل ليست في مصلحة إسبانيا مشيرة أن المغرب قد يقتني أسلحة نووية من إسرائيل والتي لن تتدخر جهدا في تزويد المغرب بأقوى الأسلحة في العالم في حالة ما طالب ذلك، نظراً للعلاقات المثينة التي تجمع البلدين، خاصة أن اليهود المغاربة يشكلون نسبة كبيرة من المجتمع الإسرائيلي وأغلبهم يتحكم في مناصب حساسة داخل الدولة العبرية.  وكانت إسبانيا قد نددت باعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بمغربية الصحراء وطالبت الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن بالعدول عن قرار دونالد ترامب وسحب اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بمغربية الصحراء، غير ان هذا الطلب قوبل ب

الجنيرالات ‏يستحمرون ‏الشعب ‏الجزائري ‏

صورة
مازال النظام الجزائري مستمر على إظهار حقده للمغرب في العلن، حيث قام بتصوير مقطع لعدد من الصنادق المغطات واظهرها للرأي العام على انها مخدرات أدخلها المغاربة إلى الجزائر، ومن غباء الجنيرالات الذي فضح أكاذيبهم هو كتابة اسم mroc في الصناديق لإيهام المشاهدين انها آتية من المغرب.  ولغباء الجنيرالات لم يعرفوا بأن من يطلق اسم mroc هم الجزائريون وليس المغاربة، كما أن تجار المخدرات لا يكتبون اسم البلد في صنادق الممنوعات التي يتاجرونها ما يؤكد غباه الجنيرالات الذين يقومون بأفعال صبيانية حقدا وكرها لهم من المغرب.  ولزالت عقده المغرب تجري في دماء النظام الجزائري الحقود، وهذه العقد بدأت في حرب الرمال سنة 1963 والتي إنهزم فيها بوخروبة المعروف باسم بومدين، حيث اعتقل فيها الجيش الملكي المغربي عددا كبيرا من ظباط وجنود جزائريين. وبالأمس فقط تم تصوير رجلين آخرين على انهم مغاربة ألقي عليهم القبض في الحدود المغربية الجزائرية على أساس أنهم يريدون إدخال ممنوعات الى الجزائر، غير ان الحقيقة هي ان أولائك الرجلين لم يكونوا مغاربة بل جزايريين تم تصوير معهم بروبجاندا للتشويش على المغرب، لكن على عكس ما ك

صحيفة ‏إسبانيا ‏: ‏المغرب ‏سيحصل ‏على ‏أسلحة ‏نووية ‏إسرائيلية

صورة
أفادت صحف إسبانية أن المغرب سيحصل على أسلحة متطورة من قبل حلفائها أمريكا وإسرائيل، وأبدت الصحف الإسبانية خوفها من التفوق العسكري المغربي، وذكرت أن القوات المسلحة الملكية ستحصل على أقوى الطائرات الاستخبارات من إسرائيل والتي صممت للتجسس وجمع المعلومات من الأعداء، وقالت المصدر ذاته أن إسبانيا مستهدفة بهذه الطائرات الإسرائيلية التجسسية.  ويتفوق الجيش المغربي على نظيره الإسباني في القوة الجوية والبرية حيث عدد الجنود المغاربة الذين هم عن أهبة الإستعداد لخوض الحروب يفوق بكثير عدد الجنود الإسبان إضافة الى عدد الطائرات الحربية الكبيرة التي يتوفر عليها الجيش المغربي.  وذكرت الصحيفة أيضا ان إسرائيل تعتبر المغرب صديقاً مهما لها ولن تتردد في تزويد المملكة بأقوى اسحتها خاصة الأسلحة النووية على إعتبار ان اليهود المغاربة هم من لديهم مناصب حساسة في الدولة العبرية ولهم ارتباط عميق ووثيق ببلدهم الأم المغرب. والجدير بالذكر ان المغرب سيحصل على طائرات هيرمز 900 المختصة في جمع المعلومات الحربية والتجسس. وكان المغرب قد أعاد علاقاته الدبلوماسية مع إسرائيل حيث زار المغرب وفد إسرائيلي أمريكي الأسبوع

الإعلام ‏الجزائري ‏يسخر ‏أمواله ‏لمهاجمة ‏المغرب ‏ونشر ‏مغالطات ‏للرأي ‏العام

صورة
في مشهد مستفز قامت وسائل إعلام بالجارة الشرقية بعرض شخصين تم التعامل معهم على انهم مغاربة والاصفاد في ايديهم، يتهمونهم بالاتجار بالمخدرات وادخالها للجزائر، وفي موقف لا انساني تم اظهارهم  امام الكاميرات أمام مرأى الرأي العام وتذليلهم حقدا على المغرب، غير ان هذه الفعلة لم تمر مرور الكرام، حيث انتقد العديد ممن شاهدو الفديو الإعلام الجزائري الذي اصبح أضحوكة في وجه العالم بأخباره الزائفة والتي لا تتدخل العقل.  وعرف هذا المقطع ضجة كبيرة في المغرب حيث طالب نشطاء المسؤولين المغاربة بسحب السفير المغربي في الجزائر  وإنهاء جميع العلاقات الدبلوماسية مع الجارة الشرقية الحقودة والتي تستخدم جميع وسائل اعلامها لشن حرب إعلامية على المغرب دون الاكترات لاعراف حسن الجوار. هذا ولم تقف الأمور عند هذا الحد، بل وصلت لحد قيام التلفزيون الجزائري بتصوير حرب وهمية في المحبس، حيث انتقل اعلاميون جزائريون مرتزقة لتندوف لتصوير فيلم وثائقي مليئ بالكذب والمغالطات وصوروا حربا لا وجود لها في أرضية الواقع.  الجزائر كل يوم تظهر على أنها العدوة الرئيسية للمغرب وذلك بخرجاتها الإعلاميك الغير مقبولة ودعمها لمرتزقة

جو ‏بايد ‏سيزور ‏المغرب ‏شهر ‏فبراير ‏القادم

صورة
في مفاجئة مدوية لأعداء الوحدة الترابية للمملكة المغربية اعلن الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن عن أولى الدول التي سيقوم بزيارتها بعد حفل تنصيبه كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية، حيث اعلن الرئيس الأمريكي عن زيارته لأربع دول وهي كل من إسرائيل، بريطانيا، كندا والمغرب. وجاء هذا القرار في وقت تحاول فيه عددا من الدول الصغط على بايد التراجع عن قرار دونالد ترامب القاضي باعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بمغربية الصحراء وسيادة المغرب على إقليم الصحراء الغربية.  وشكل هذا الخبر صدمة للجارة الشرقية الجزائر الداعمة الرئيسية والحاضنة لجبهة البوليساريو التي كانت تنوي تسخير ملايين الدولارات لجعل بايدن يتراجع ويلغي قرار ترامب، غير ان علاقة الرئيس الأمريكي جو بايدن مع المغرب جد قوية وسبق له ان زار المغرب في سنة 2014 والتي قدم فيه خطابا تاريخيا يذكر فيه العالم بأن المغرب صديق أمريكا التاريخي وهو أول دولة في العالم تعترف باستقلال الولايات المتحدة الأمريكية سنة 1777. وسيزور جو بايدن دولة إسرائيل وبعدها كل من بريطانيا كندا والمغرب، شهر فبراير القادم ما شكل صدمة لإسبانيا التي حاولت بشتى الطرق الضغ

الجزائر ‏تحرض ‏خطباء ‏المساجد ‏ضد ‏المغرب

صورة
قام عدد من خطباء المساجد بالجزائر بالاطرق لموضوع الصحراء الغربية وادانة المملكة المغربية وانتقادها على اعتبار انها تستعمر الأراضي الصحراوية، ووضف جنيرالات الجزائر عددا من خطباء المساجد لمهاجمة النظام المغربي والتشويش على وحدته الترابية وسيادته الوطنية. وقام فقهاء المساجد بتخصيص خطبة صلاة الجمعة خصيصا لموضوع الصحراء المغربية حيث حثو الشعب الجزائري بضرورة دعم الشعب الصحراوي والوقوف معه ضد الاحتلال المغربي حسب تعبيرهم حتى نيل الاستقلال. واتهم عدد من الخطباء المغرب بالتصهين واعتبروه دولة محتلة للصحراء الغربية.  وفي الجانب المقابل انتقد المغاربة تدخل الجزائر في القضايا المغربية وانتقدو سياسة الجزائر الفاشلة في دعم مرتزقة البوليساريو بالمال والسلاح لمواجهة الجيش المغربي، وهو دعم باء بالفشل حيث لم يتحقق النصر وتقسيم المغرب كما كانوا يحلمون به.  هذا واكتفى المغرب بنهج سياسة السكوت وعدم الرد على الاستفزازات، حيث سيرسل المغرب وفدا سياسياً الى إسرائيل خلال الأسبوع المقبل وذلك لتوقيع اتفاقيات تعاون اقتصادي وسياسي بين البلدين إضافة الى فتح مكاتب مغربية مختصة في التواصل مع إسرائيل وتدبير

الإعلام ‏الجزائري ‏ينشر ‏مقاطع ‏كاذبة ‏في ‏قطاع ‏المحبس ‏

صورة
نشرت القناة الجزايرية مقطع فديو يوهم الشعب الجزائري على ان هناك معارك ضارية بين الجيش المغربي وجبهة البوليساريو، وتحول الإعلام الجزائري إلى اعلام حربي يزور الحقائق خدمة لاجندات العسكر وحكام الجنيرالات الذي عتو في الجزائر فسادا.  وحضرت قناة الجزائرية في قطاع المحبس وهي تصور مرتزقة البوليساريو وهو يطلقون النار على اماكن فارغة على أساس انها مناطق تموقع الجيش المغربي، ولم تنجح هذه البروبكاندا الدعائية في جعل المشاهد يصدق هذه الأكاذيب، حيث وكما كان متوقعا عرفت هذه الفديوهات انتقادات لادعة من المشاهدين الذين فطنوا لاكاذيب الإعلام الجزائري.  والجدير بالذكر ان المناطق العازلة المحادية للجدار الرملي العازل تعرف هدوء تام وليس هناك أية معارك واحتكاكات بين الطرفين المغربي والانفصاليين، عكس ما تروج له القنوات الإعلامية الجزايرية. وكان الجيش المغربي قد طرد انفصاليي البوليساريو في معبر الكركرات شهر أكتوبر الماضي بعد ان قامو بعرقلة الطريق التجارية الرابطة بين المغرب والجارة موريتانيا، وقامت القوات المسلحة الملكية المغربية بالسيطرة على المعبر وبناء جدار رملي جديد يعزل الانفصاليين ويمنعهم من