الرجاء العالمي أول فريق عربي يصلي صلاة الجمعة في المسجد الأقصى بفلسطين
بعد مباراة يوم امس الخميس وتأهله لدور ال16 من منافسات كأس محمد السادس لأندية الأبطال، توجه فريق الرجاء البيضاوي صبيحة يوم الجمعة صوب المسجد الأقصى لأداء صلاة الجمعة، وقد نشر الفريق صورة جماعية للاعبي الفريق وهم يقفوم امام المسجد الأقصى في عاصمة فلسطين القدس، ليصبحو بذلك اول فريق عربي مغربي يتمكن من ذخول الأقصى والصلاة ذاخله.
وقد حضية بعثة الرجاء بترحيبات سابقة النظير من طرف الشعب المقدسي الفلسطيني الذين هم بدورهم عبرو عن امتنانهم وعشقهم لهذا الفريق العريق الذي لطالما ينادي بمعانات الشعوب العربية وكل الظلم الذي تعيشه هذه الشعوب ذاخل اوطانها من فقر واضطهاد الى سلب للحريات بدون حق.
والجميل في الأمر هي الصدفة التي ابت الا ان تجمع بين الرجاء وفلسطين خصوصاً من إطلاق أغنية الخضر الجديدة "رجاوي فلسطيني" التي نادوا فيها بتظامنهم ووقوفهم مع إخوانهم الفلسطينيين ضد الاحتلال الغاضم على أراضيهم، اغنية وصل صداها الى جميع الدول العربية ان لم نقل العالمية فمعروف على أغاني الرجاء ان تصل الى كل بقاع العالم بل وتحفضها جماهير برازيلية وتغني بها في مدرجاتها بكل روح وحب لفريقهم ولجماهير الرجاء التي اصبحت تصنف من بين أقوى الجماهير العالمية.
هي اذن بمثابة أمنية تحققت للشعب الرجاوي الذي ضل دائما ينادى بصوت فلسطين في مدرجاته اضافة الى تسليط الأضواء على المشاكل الاجتماعية التي يعاني منها الشاب المغربي من البطالة الى المخدرات وما الى ذلك من سلبيات اجتماعية وجب على المسؤولين صياغتها وفهما لتحقيق ضروف معيشة جيدة للمواطنين المغاربة.
جمهور الرجاء البيضاوي سمي ايضا بصوت الشعوب العربية كونه الوحيد الذي ينادي بالحكومات والأنظمة العربية الفاسدة ومعانات الشعوب العربية من ضلم وفساد المسؤولين الذي جعل معضم الشباب يهاجرون ويركبون على قوارب الموث للوصول الى اروبا التي في نظرهم موطن الحرة وحقوق الإنسان.
والجميل في الأمر هي الصدفة التي ابت الا ان تجمع بين الرجاء وفلسطين خصوصاً من إطلاق أغنية الخضر الجديدة "رجاوي فلسطيني" التي نادوا فيها بتظامنهم ووقوفهم مع إخوانهم الفلسطينيين ضد الاحتلال الغاضم على أراضيهم، اغنية وصل صداها الى جميع الدول العربية ان لم نقل العالمية فمعروف على أغاني الرجاء ان تصل الى كل بقاع العالم بل وتحفضها جماهير برازيلية وتغني بها في مدرجاتها بكل روح وحب لفريقهم ولجماهير الرجاء التي اصبحت تصنف من بين أقوى الجماهير العالمية.
هي اذن بمثابة أمنية تحققت للشعب الرجاوي الذي ضل دائما ينادى بصوت فلسطين في مدرجاته اضافة الى تسليط الأضواء على المشاكل الاجتماعية التي يعاني منها الشاب المغربي من البطالة الى المخدرات وما الى ذلك من سلبيات اجتماعية وجب على المسؤولين صياغتها وفهما لتحقيق ضروف معيشة جيدة للمواطنين المغاربة.
جمهور الرجاء البيضاوي سمي ايضا بصوت الشعوب العربية كونه الوحيد الذي ينادي بالحكومات والأنظمة العربية الفاسدة ومعانات الشعوب العربية من ضلم وفساد المسؤولين الذي جعل معضم الشباب يهاجرون ويركبون على قوارب الموث للوصول الى اروبا التي في نظرهم موطن الحرة وحقوق الإنسان.
ويذكر ان فريق الرجاء تمكن ايضا من العبور الى دور 16 في منافسات كأس الأبطال الأفريقية بعد تعادله ايجابا في مباراة الإياب مع فريق النصر الليبي(1-1) في ملعب محمد الخامس، حيث رفع فيه الجمهور الأخضر تيفو رائع بعنوان ” Africa4 O'clock “ اي بمعني بداية اولى مراحل الفوز بالكأس الرابعة في مسابقة كأس الأبطال الأفريقية بعد غياب طويل ضل لسنوات على الوقوف في منصات التتويج.
اما في الجانب المحلي وكما كان غير منتظر خرج الرجاء مبكرا من منافسات كأس العرش بعض سقوطه في ملعبه امام فريق وادزم بنتيجة 2-3، وهو الفريق الذي حقق الصعود لدوري المحترفين هذه السنة ليكمل سلسلة مفاجآته بإقصاء الرجاء العالمي وكتابة تاريخ جديد.
وسينافس الرجاء العالمي هذا الموسم على عدة واجهات ابرزها دوري أبطال أفريقيا، كأس العرب، والبطولة المحلية، مما يستعين على الفريق توفير ترسانة قوية من اللاعبين لتحقيق الألقاب هذه السنة والعودة الى منصة التتويجات التي غاب عنها الفريق لسنوات ماضية.
فهل سيحصد الرجاء البيضاوي المغربي الألقاب ويبدأ قصة نجاح جديدة مع جيل جديد من اللاعبين الشباب؟ وما هي توقعات جماهير الأخضر ؟
هي أسئلة سيتم الإجابة عنها داخل المستطيل الأخضر وبأرجل اللاعبين الذين يعول عليهم كثيرا لإعادة الهبة لنادي عريق لطالما كان وزنا ثقيلا على القارة الإفريقية اسمه نادي الرجاء البيضاوي المغربي العالمي. كيف لا وهو صاحب 3 ألقاب أفريقية ولقبين الكاف اي الكونفدرالية الإفريقية.
على كل حال نتمنى مسيرة ناجحة للفريق الأخضر ونتمنى ان يحقق هذه السنة المبتغى ويضيف القاب جديدة لخزينة الفريق التي اشتاقت للألقاب القارية.
وسينافس الرجاء العالمي هذا الموسم على عدة واجهات ابرزها دوري أبطال أفريقيا، كأس العرب، والبطولة المحلية، مما يستعين على الفريق توفير ترسانة قوية من اللاعبين لتحقيق الألقاب هذه السنة والعودة الى منصة التتويجات التي غاب عنها الفريق لسنوات ماضية.
فهل سيحصد الرجاء البيضاوي المغربي الألقاب ويبدأ قصة نجاح جديدة مع جيل جديد من اللاعبين الشباب؟ وما هي توقعات جماهير الأخضر ؟
هي أسئلة سيتم الإجابة عنها داخل المستطيل الأخضر وبأرجل اللاعبين الذين يعول عليهم كثيرا لإعادة الهبة لنادي عريق لطالما كان وزنا ثقيلا على القارة الإفريقية اسمه نادي الرجاء البيضاوي المغربي العالمي. كيف لا وهو صاحب 3 ألقاب أفريقية ولقبين الكاف اي الكونفدرالية الإفريقية.
على كل حال نتمنى مسيرة ناجحة للفريق الأخضر ونتمنى ان يحقق هذه السنة المبتغى ويضيف القاب جديدة لخزينة الفريق التي اشتاقت للألقاب القارية.
تعليقات
إرسال تعليق