المشاركات

انشقاقات في صفوف ميليشيات البوليساريو واستسلام بعض عناصرها بالجدار العازل

صورة
  كشفت مصادر من مخيمات تندوف عن انشقاقات جديدة في صفوف مقاتلي البوليساريو حيث ان هناك أنباء تفيد باستسلام بعض عناصر مليشيات البوليساريو وتسليم أنفسهم للقوات المسلحة الملكية وراء الجدار العازل، وليس هذه المرة الأولى التي ينشق فيها مقاتلي الجبهة من قيادة البوليساريو بل سبق وأن فر العديد منهم إلى المغرب في مناسبات كثيرة.  حيث سبق ان تحدث الخبير المغربي في شؤون الصحراء وإفريقيا، أحمد نور الدين، على التطورات التي شهدتها جبهة "البوليساريو"، منذ اتفاق وقف إطلاق النار 1991، وعودة عدد كبير من قياداتها التاريخية إلى المغرب، ونذكر من بينهم عمر الحضرمي، بشير الدخيل، أحمدو ولد السويلم، إبراهيم حكيم، وكجمولة بنت أبي التي كانت زعيمة التنظيم النسائي لما يسمى "البوليساريو"، إلى جانب أكبر قائد عسكري عرفته الجبهة وهو الحبيب أيوب، وحوالي 12 ألف من كوادر الجبهة الانفصالية سواء العسكريين أو المدنيين أو السياسيين الذين التحقوا بالمغرب

أنباء تفيد رفع العلم الموريتاني في الكويرة

صورة
  تناقلت عدد من الصفحات الإلكترونية خبرا غير مؤكد بعد مفاده قيام الجيش الموريتاني برفع العلم الموريتاني فوق منطقة الكويرة جنوب المغرب. وقالت المجلة إن الجيش الموريتاني عزز من تواجده في منطقة الكويرة، وأن إقدامه على رفع العلم الموريتاني فوق هذه المنطقة قد يثير حفيظة المغرب .  ومعلوم أن مدينة الكويرة التي تقع بين الجدار الأمني الرملي المغربي و الحدود الموريتانيّة، توجد تحت السيطرة العسكرية الموريتانية منذ ثمانينيات القرن الماضي، فيما يقتصر الوجود المغربي في المنطقة على المياه الإقليمية، وإنشاء عمالة بهذا الإسم تتخذ من مدينة الداخلة مقرا لها.  وتعتبر وضعية الكويرة الخالية من السكان، والتي تبعد عن مدينة نواذيبو الموريتانيّة بحوالي 15 كيلومتر، مبهمة منذ انسحاب موريتانيا من الصحراء بعد حربها مع جبهة البوليساريو الإرهابية. في حالة تأكد خبر رفع العلم الموريتاني في أراضي الكويرة المغربية فمن المنتظر أن يرد المغرب بقوة

أصوات موريتاني ترفض تسليم الكويرة إلى المغرب

صورة
  اصوات موريتانيا ترفض تسليم أرض الكويرة للمغرب واعتبرتها جزءا لا يتجزأ من الأراضي الموريتانية.. يبدو أن هناك بعض الأصوات السياسية في الجارة الجنوبية تريد أن تقف كحجرة في طريق المغرب لتنمية اقاليمه الجنوبية خاصة في مدينة الكويرة حيث أكد نشطاء موريتانيا أن بلادهم لا ولن تسمح للمغرب باعمار مدينة الكويرة وتنميتها مشيرين أن المغرب إذا حاول اخدها بالقوة فسيشنون عليهم الحرب.  وترابط فوق جنباا أرض لكويرة وحدات من الجيش الموريتاني منذ عام 1975 بهدف تأمين مصانع أكبر شركة معادن الحديد في البلاد”سنيم” حسب وسائل اعلام موريتانية. وحسب بعض المتابعين يمثل تحرك المغرب نحو لكويرة أحد أبرز أوجه فرض السيادة المغربية وإخراجها من المنطقة العازلة، لتكون ثمرة أخرى من ثمار التدخل الميداني للقوات الملكية في “الكركارات” في 13 نوفمبر 2020 وما تبع ذلك من تغير جذري في الجدار الأمني الذي تحول جنوبا صوب موريتانيا بعدما كان يمتد إلى أقصى الشرق لينتهي في السواحل الأطلسية، و أصبح من المستحيل على البوليساريو تهديد كامل المنطقة الصحراوية المحيطة بمدينة انواذيبو ولكويرة .

الدرك الحربي المغربي يقبض على 3 عناصر البوليساريو هربو من مخيمات تندوف

صورة
  في خبر عاجل متداول على نطاق واسع أنباء عن هروب ثلاثة عناصر من البوليساريو على متن سيارة عسكرية رباعية الدفع نحو المغرب.. و هم الان في قبضة الدرك الحربي المغربي لتحقيق معهم.. وذكرت نفس المصادر أنه في إطار مراقبة الحدود المغربية، وخلال الدوريات التي يتم القيام بها على طول الحزام الأمني بالصحراءالمغربية، مكنت يقظة عناصر القوات المسلحة الملكية، من القبض على ٣ عناصر من البوليساريو هربو من مخيمات الذل والعار نحو المغرب. وحسب المعطيات المتوفرة فقد عرفت المنطقة التي تسمى مخيم السمارة في دائرة حوزة داخل مخيم السمارة بتندوف ، إطلاق نار كثيف بين جماعة مسلحة معارضة لقيادة البوليساريو وبين ما يسمى الدرك الحربي لمرتزقة البوليساريو و فرق أمنية جزائرية من جهة أخرى.. حيث تعرف قيادة الرابوني انشقاقات داخلية بسبب كسف أكاذيب التنظيم الانفصالي ووعودهم الكاذبة

هلاك مجموعة كاملة من مقاتلي البوليساريو

صورة
  كشفت مصادر مطلعة من مخيمات تندوف، عن مقتل مجموعة كاملة من عناصر تابعة لجبهة البوليساريو الإنفصالية، بعد قيام وحدات عسكرية تابعة لجبهة الخيام، بمحاولة التسلل في عمق المنطقة العازلة.  وأضافت ذات المصادر، أن: ” جنود الجيش المغربي الاشاوس ردو على إستفزازات عناصر البوليساريو عبر محاولة إختراق الجدار العازل، مما نتج عنه تدمير عربة كان على متنها مجموعة من مقاتلي التنظيم الانفصالي والحصيلة سقوط قتلى وجرحى ويتعلق الأمر بكل من عباد ولد خطري ولد البوهالي ولد داديا ويشار إلى أن القوات المسلحة الملكية تنتشر على طول الجدار الرملي بالمنطقة العازلة، مقيمة سد أمني منيع أمام أي إختراق أو إستفزاز من طرف جبهة البوليساريو “الإنفصالية”.

مسيرة مغربية تفتك بعناصر جديدة من البوليساريو

صورة
  كشفت مصادر مطلعة أن طائرة مسيرة مغربية تمكنت يوم أمس من الاطاحة بعدة عناصر تابعة لجبهة البوليساريو الانفصالية، حيث نم بندرت المسمى قيد حياته "عبد الحي بجمعة بليلة" في الساعات الأولى من صباح يوم الخميس وعدد مهم من رفاقه.  وأشارت ات المصادر أن هؤلاء المرتزقة كانو يحاولون التوغل في المنطقة العازلة واخد موقع قريب من الجدار العازل لتنفيذ هجمات عسكرية مباغتة في إتجاه إحدى القواعد أو الثكنات العسكرية التي يتمركز في الجنود المغاربة، غير أنهم تفاجئو بقصف مباشر من إحدى الطائرات المسيرة التابعة لسلاح الجو المغربي والتي استطاعت تتبع تحركات منذ الوهلة الأولى التي دخلوا فيها المنطقة العازلة،  وتركتهم حتى وصلو إلى الموقع الذي اختاروه لتنفيذ هجمات ثم بعدها قامت بقصفهم واحدا تلوا الآخر ولحدود الساعه فقد تم تحديد هوية احد القتلى في انتضار كشف هوية مرافقيه الذين كانو معه.

هروب قياديين بارزين من البوليساريو إلى موريتانيا

صورة
  فرار قياديين بارزين من جبهة البوليساريو الى موريتانيا بواسطة سيارة تابعة للتنظيم وتقديم طلب اللجوء السياسي. تداولت عدد من الصفحات والمنابر الإلكترونية خبر هروب قياديين من مليشيات “البوليساريو” نحو موريتانيا، وتشير المعلومات الواردة من المخيمات أن القياديين هربو بسيارة رباعية من نوع ”تويوتا “ تحمل سلاح كلاشنكوف، وقطع غيار وأسلحة وبرميل وقود ومنظار. ويأتي هذا الفرار لقادة من مليشيات “البوليساريو”، بعد مرور أسابيع على هروب عسكريين ومدنيين من المليشيات في نفس الاتجاه نحو الأراضي الموريتانية. والمثير في عملية فرار القادة أنها تأتي في واضحة النهار، الشيء الذي يعني أن الأمر يتعلق بمسؤول كبير داخل قيادة البوليساريو، كانت له مكانة قريبة من بن بطوش. وتقول المعلومات الواردة من المخيمات أن حالة استنفار كبيرة تسود داخل المخيمات نتيجة هذه الضربة التي أصابت قيادة البوليساريو.  ومع تسرب هذه المعلومات المؤكدة بات مسلحون ومدنيون يدركون خطورة المؤامرة التي تحاك ضدهم من طرف قيادة “البوليساريو” والجيش الجزائري لدفنهم أحياء داخل المخيمات، كما يقول ناشطون، لذلك فإن الكل بات يفكر متى يجد فرصة الهرو...